نجح فريق ليجا ديبورتيفا الإكوادوري في التأهل إلى المباراة النهائية لبطولة كأس العالم للأندية المقامة حاليا في اليابان بعدما تغلب على فريق باتشوكا المكسيكي بهدفين نظيفين في مباراة الدور نصف النهائي يوم الأربعاء.
وسيلاقي ليجا ديبورتيفا في النهائي الفائز من مباراة مانشستر يونايتد الانجليزي وجامبا أوساكا الياباني في حين يلتقي باتشوكا الخاسر من نفس المباراة لتحديد المركزين الثالث والرابع.
بدأ الفريقان المباراة بقوة دون اللجوء إلى فترة جس النبض، ولم تكد تمض 4 دقائق حتى استغل بيلير لاعب فريق ليجا ديبوريتفا خطأ فادحا من دفاع الفريق المكسيكي لينفرد على إثرها بالحارس ويسدد في شباك الفريق المكسيكي.
حاول باتشوكا تعديل النتيجة سريعا، وكثف هجماته لمحاولة إحراز التعادل، وكاد أن ينجح في ذلك عندما أخطأ حارس الفريق الإكوادوري وفشل في التقاط إحدى الكرات العرضية إلا أن الخطورة مرت بسلام على مرمى ليجا.
وانحصر ليجا إلى منتصف ملعبه وسط اندفاع الفريق المكسيكي إلى الهجوم، واعتمد ليجا على الهجمة المرتدة وكاد أن يسجل مرة أخرى من تسديدة قوية من جناحه الأيسر مرت بجوار القائم الأيمن لحارس باتشوكا.
وبالفعل أسفرت الهجمات الإكوادورية عن هدف ثان في مرمى الفريق المكسيكي أحرزه اللاعب لويس بولانوس في الدقيقة 26 من ضربة حرة مباشرة في هدف مشابه للهدف الثاني الذي أحرزه باتشوكا في مرمى الأهلي.
وفي الدقيقة 34، لازم الفريق المكسيكي سوء حظ بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من تقليص الفارق عن طريق رأسية اللاعب خوزيه كارديناس إلا أن كرته أخطأت المرمى بقليل.
بدأ باتشوكا الشوط الثاني بهدف إحراز هدفين متتاليين ليعادل النتيجة مثلما حدث في مباراة الأهلي إلا أن الفريق الإكوادوري تمركز جيدا في وسط الملعب ولم يترك أية مساحات للفريق المكسيكي.
وسدد خيمينز كرة قوية على حدود منطقة الجزاء كادت أن تعلن عن هدف تقليص الفارق لباتشوكا في الدقيقة 68 إلا أن تسديدة اللاعب المخضرم مرت أعلى العارضة بقليل.
وعلى الرغم من نسبة الاستحواذ الكبيرة التي كانت من نصيب باتشوكا إلا أن ليجا ديبورتيفو أبطل فاعلية هذه النسبة الكبيرة التي وصلت إلى 67 % بل وشكل خطرا عن طريق الهجمات المرتدة.
حاول باتشوكا تقليص الفارق بشتى الطرق لكن الفريق الإكوادوري لم يسمح له ليتأهل الأخير إلى المباراة النهائية.
وسيلاقي ليجا ديبورتيفا في النهائي الفائز من مباراة مانشستر يونايتد الانجليزي وجامبا أوساكا الياباني في حين يلتقي باتشوكا الخاسر من نفس المباراة لتحديد المركزين الثالث والرابع.
بدأ الفريقان المباراة بقوة دون اللجوء إلى فترة جس النبض، ولم تكد تمض 4 دقائق حتى استغل بيلير لاعب فريق ليجا ديبوريتفا خطأ فادحا من دفاع الفريق المكسيكي لينفرد على إثرها بالحارس ويسدد في شباك الفريق المكسيكي.
حاول باتشوكا تعديل النتيجة سريعا، وكثف هجماته لمحاولة إحراز التعادل، وكاد أن ينجح في ذلك عندما أخطأ حارس الفريق الإكوادوري وفشل في التقاط إحدى الكرات العرضية إلا أن الخطورة مرت بسلام على مرمى ليجا.
وانحصر ليجا إلى منتصف ملعبه وسط اندفاع الفريق المكسيكي إلى الهجوم، واعتمد ليجا على الهجمة المرتدة وكاد أن يسجل مرة أخرى من تسديدة قوية من جناحه الأيسر مرت بجوار القائم الأيمن لحارس باتشوكا.
وبالفعل أسفرت الهجمات الإكوادورية عن هدف ثان في مرمى الفريق المكسيكي أحرزه اللاعب لويس بولانوس في الدقيقة 26 من ضربة حرة مباشرة في هدف مشابه للهدف الثاني الذي أحرزه باتشوكا في مرمى الأهلي.
وفي الدقيقة 34، لازم الفريق المكسيكي سوء حظ بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من تقليص الفارق عن طريق رأسية اللاعب خوزيه كارديناس إلا أن كرته أخطأت المرمى بقليل.
بدأ باتشوكا الشوط الثاني بهدف إحراز هدفين متتاليين ليعادل النتيجة مثلما حدث في مباراة الأهلي إلا أن الفريق الإكوادوري تمركز جيدا في وسط الملعب ولم يترك أية مساحات للفريق المكسيكي.
وسدد خيمينز كرة قوية على حدود منطقة الجزاء كادت أن تعلن عن هدف تقليص الفارق لباتشوكا في الدقيقة 68 إلا أن تسديدة اللاعب المخضرم مرت أعلى العارضة بقليل.
وعلى الرغم من نسبة الاستحواذ الكبيرة التي كانت من نصيب باتشوكا إلا أن ليجا ديبورتيفو أبطل فاعلية هذه النسبة الكبيرة التي وصلت إلى 67 % بل وشكل خطرا عن طريق الهجمات المرتدة.
حاول باتشوكا تقليص الفارق بشتى الطرق لكن الفريق الإكوادوري لم يسمح له ليتأهل الأخير إلى المباراة النهائية.
